ليس هناك اتفاق انه صريح حيث هناك درجات من الصراحة تصل للاسف إلى مستوى الوقاحة وهي جرح مشاعر الآخرين بدعوى الصراحة والشخص الصريح الذي يستحق الاحترام هو الذي يفصح عما يريد بوضوح في الشأن المهم الذي يخدم الصالح العام وهذا في إطار العمل اما في الإطار الشخصي فهو الذي يقول رأيه بصراحة مع تجنب الإيذاء والصراحة لا يتم ابداؤها في كل حين لأنها تفقد تأثيرها وتضعف العلاقة بين الافراد القريبين خاصة وأخيرا فقد
كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذا كرِهَ من إنسانٍ شيئًا قال ما بالُ أقوام ٌيفعلونَ كذا وكذا