يفهم هذا السؤال عن طريق فهم الإسلام كدين خاتم وشامل لكل الأديان والأنبياء والرسل
فالمسلم بعقيدته يستوعب كل أديان العالم وعقائده :
لأنه ملزم بالإيمان بهم كلهم " كل ْآمن بالله وملا ئكته وكتبه ورسله لا نفرق بين أحد من رسله "
فلا يجوز للمسلم أن يؤذي صاحب ديانة أو معتقد ولا ينتقص منه
وكذلك لقرب أهل الكتاب من الإسلام كان حكم المصاهرة للتقارب والمودة
أما غير المسلم فلا يؤتمن على معتقد زوجته لأنه قد يؤذيها في ما تؤمن وكذلك لا ينتسب إليها أبناؤها في الديانة الحق