في هذا العمر يوجد خصوصية وهي بداية الانفتاح في علاقات المراهق مع الأخرين لذلك تجده يتعلم الكثير من السلوكيات الجديدة من أقرانه ولديه من الفضول درجة كبيرة لكي يقوم بتجربة الأشياء التي منع من الأهل عليها ولكن مثلما وقع هذا المراهق في الخطأ يمكن عليه العودة منه وتركه بشكل سلسل فعليه في البداية ترك الأصدقاء المعينين على هذا الأمر وكذلك إتباع بعض السلوكيات الحسنة كالرياضة والصلاة تكوين صداقات جديدة بالإضافة إلي ضرورة توثيق العلاقة مع أهله حتى يكونوا سنداً وداعماً له في كافة سلوكياته .