جاءت تسمية "توتير Twitter" بهذا الاسم من (تغريد الطير) وذلك كناية السرعة والسهولة والمورنة في النشر كون الطائر خفيف جداً في التحليق، والهدف من توتير هو نقل المعلومة ونشرها للناس بأقصى سرعة ممكنة كما أنه برنامج وتطبيق خفيف فقط يسمح لمستخدميه التغريد بـ 280 حرفاً في التغريدة الواحدة وذلك أيضاً دلالة على الاختصار والإيجاز في استخدام التطبيق.