سمى التمر والماء بالأسودان كما سمى الشمس والقمر بالقمران وكما سمى أبو بكر وعمر بالعمران وكذلك كما سمى الشخصين المحبين والمقربين من بعضهم الصديقان والسبب في ذلك هو التشابه والتقارب الشديد وهذا المصطلح كان يقوله العرب ويعرف بلغة التقريب والتغليل يطلقوه على الأشياء المتقاربة فالتمر قريب جداً من الماء في الأستخدام لذلك سمى بالأسمران.