- علميا: لا علاقة مباشرة بين العلاج المسكن السيتامول (الباراسيتامول) ومواعيد الدورة الشهربة (تقدما أو تأخرا)
- ولكن لو فكرنا بوجود هذه العلاقة بطريقة غير مباشرة بأن السيطرة على الألم يبعد المرأة عن التوتر الناتج من الألم أو عدم الراحة, وبالتالي تنضبط فسيولوجية الجسم بما فيها الدورة الشهرية
- هنا التوتر الثانوي قد يرفع هرمون الكورتيزول الذي بدوره يكبح إفراز هرمونات التناسل ويضعف التبويض ويؤخر الدورة الشهرية, وبالتالي تناول مسكنات (سيتامول أو أيا كانت) يمكن أن يعكس كل ما فات وتتقدم موعد الدورة
- عمليا هذا لا يحدث مع الكل بل البعض من النساء