فعلًا في بعض الحالات التي تراودنا الأفكار السلبية وحاله من الخوف المرضي وخصوصًا من الفقد أو الموت أو المرض وتخيل الأحداث في لحظات يحتاج فيها الانسان فقط الي جمع قوته لمواجهة الحياة هذه المخاوف المرضية لابد من تفنيدها في عقولنا .
ان مسايرة النفس في بعض الأحيان وعدم وقف سيل الأفكار السلبية يؤدي الي تملكها منا مثل فكرة الموت تمامًا وهذا شيء يبعث على الخوف والهلع وتترافق كثيرًا عند كبار السن أو النقيض تمامًا الشباب وتكون بسبب موت أحد الأقرباء موت صديق حضور جنازة أو تغسيل ميت الإنسان فعلًاضعيف أمام مثل هذه الأحداث .
لذلك لابد من تقوية النفس التفكير بعقلانية وأن الموت والحياة بيد الله سبحانه وتعالي وأن الحياة لاتتوقف لموت أحد أوحياته ولابد من الابتعاد عن الأخبار السلبية والتفكير بأمل وايجابية .