كيف يمكن أن أحمي رضيعي من التهاب الأذن الوسطى ؟

4 إجابات
profile/امال-ضمره
امال ضمره
إستشارية أطفال وخداج وحديثي ولادة
.
٠٢ يوليو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
يحدث إلتهاب الأذن الوسطى نتيجة لوصول البكتيريا إلى  منطقة الأذن الوسطى وبالعادة ما تصل عن طريق اللوزتين أو حتى  من خلال طريق آخر، بالنسبة لأعراضها فهي بالعادة ما تكون إرتفاع شديد  في درجة الحرارة إلى جانب وجود ألم في الأذن  وإعياء عام لدى الطفل، وبالعادة عند قيام الطبيب بمُعاينة الطفل يلاحظ وجود إحمرار في الغشاء المُحيط في طبله الأذن كما أنه في بعض الحالات  يوجد تجمع للسوائل خلف طبلة الأذن حيث يتم إعطاء الطفل مُضاداً حيوياً لمدة خمس أيام أو سبعه ومن ثم يجب أن يراجع الطبيب  للتأكد من زوال هذا الإلتهاب إلى جانب عدم تجمع سوائل خلف طبلة الأذن.

profile/ريما-فوزي-العمري
ريما فوزي العمري
دكتورة صيدلانية
.
٠١ يوليو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
يمكن حماية الرضيع من التهاب الأذن الوسطى بعدة طرق منها:
- تجنب دخول الماء اليها أثناء الاستحمام او تغسيل الرأس والوجه، وتنشيف الشعر والرأس والأذنين جيدا بعد الاستحمام. 
- تجنب تنظيف الأذنين باستعمال عيدان التنظيف، وتنظيفها باستعمال مناديل نظيفه. 
- لبس الملابس القطنية وتجنب الملابس التي تجعل الطفل يتعرق. 
- عدم تعريض الطفل للمراوح الكهربائية أو المكيفات أثناء النوم أو بعد الاستحمام ولا حتى في الأوقات التي يكون فيها الطفل متعرق ومبلول. 
- عدم استعمال العطور أو البودرة المعطرة للأطفال. 
- ابعاد الرضيع عن أماكن الازدحام وعدم تقبيل الطفل او السماح للآخرين بتقبيله. 

profile/عفراء-عثمان
عفراء عثمان
فنيّة مختبر
.
٢٦ يونيو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
كيفية حماية الطفل الرضيع من الإصابة بالتهاب الأذن الوسطى
يمكن حماية الطفل من خلال النصائح التالية:
  • تجنب تعرض الطفل للإصابة بالرشح لأن ذلك يزيد من احتمالية الإصابة بالتهاب الأذن الوسطى.
  • تجنب تعرض الأطفال للتدخين القسري، إذ يجب الامتناع عن التدخين بجانب الطفل الرضيع.
  • إرضاع الطفل من حليب الأم لمدة لا تقل عن ست أشهرٍ على الأقل إن كان بالإمكان القيام بذلك.
  • استشارة الطبيب حول إعطاء الطفل المطاعيم المتوفرة مثل الرشح الموسميّ أو أي مطعوم آخر.

profile/سندس-عبدالجليل
سندس عبدالجليل
دكتور صيدلة
.
٢٣ أبريل ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
هناك العديد من التدابير التي يمكن اتباعها للوقاية من الإصابة بالتهاب الأذن الوسطى، ويمكن بيان بعض من هذه التدابير على النحو الآتي:
  • القيام بإرضاع الطفل طبيعياً خلال الستة أشهر إلى الاثنى عشر شهراً الأولى من حياته، حيث تساعد الأجسام المضادة في حليب الأم على التقليل من خطر الإصابة بالعدوى.
  • وضع الطفل بزاوية 45 درجة عند إرضاعه، حيث أنَّ إرضاع الطفل في الوضعية الأفقية تزيد من احتمالية دخول الحليب الصناعي وغيره من السوائل إلى قناة أوستاكيوس مما يزيد من خطر لإصابة بالعدوى.
  • أخذ المطاعيم المخصصة للأطفال جميعها من بينها المطعوم السنوي للإنفلونزا للأطفال الذين تزيد أعمارهم عن الستة أشهر.
  • التحقُّق من تنفس الطفل من أنفه، حيث أنّ التنفًّس من الفم والشخير قد يدلان على تضخُّم اللحمية الأمر الذي يزيد من خطر الإصابة بعدوى الأن.
  • الحد من تعرض الطفل للزكام قدر المستطاع خصوصاً خلال السنة الأولى من حياته، كتجنُّب تعرضه للأشخاص المصابين وأماكن الازدحام.
  • السيطرة على التحسُّس إن وجد بالحد من التعرض للمسببِّات.
  • تجنب التعرض للمدخينين.