قال الله تبارك و تعالى الطلاق مرتان فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان حيث شرع الله لنا الطلاق عندما تستحيل الحياة بين الرجل و زوجته و يكون الحل الأفضل للجميع هو الطلاق و يتم الطلاق في المحاكم الشرعية إلا أن بعض الدول تعترف بالطلاق العسكري وهو طلاق يكون فيه أحد الزوجين منتسب للمؤسسة العسكرية و لهذا النوع من الطلاق أحكامه الخاصة فهو ليس له علاقة بالطلاق الشرعي لأنه يعمل به في الدول الغربية بل يختلف أيضا عن الطلاق المدني حيث يوجد شروط إضافية عليه زيادة عن تلك التى توجد في الطلاق المدني