التئام الكسور بالطريقه الفسيلوجيه في جسم الانسان تتم عن طريقتين وهذا يختلف ع طريق التثبيت الحاصل بعد الكسر , إن كان التثبيت قوي وجامد فعندها تُشفى الكسور عن طريق الشفاء الأولي (طريقة المخاريط المقطوعه ) وهي طرق بناء العظم من نفسها بحيث تأكل الخلايا الانسجه الميته في العظم والخلايا البانيه تبني الجسور وتبني العظم , أو الطريقه الثانيه وهي تتم بالكسور اذا كان التثبيت غير قوي مثل اذا كان الكسر مُثبت عن طريق الجبسين هنا يحدث خُثر دمويه حول هذا الكسر وهذه الخثر الدمويه أنسجتها تتكون بطريقه مُعينه ثم يتكون على هذه الانسجه كتله غضروفيه وبعد ذلك يتم إستبدال الجسم الغضروفي بجسم عظمي وهنا يتكون لدينا تكلس عظمي حول الكسر , وهنا يحدث ان هذا العظم المتكون غير قوي حول الكسر لا يكون له إتجاه محدد بحيث اذا جاءت قوه على هذا العظم فعندها يتحدد شكل العظم بناءا على إتجاه القوه وهنا يتم شفاء الكسور .