كيف يتأثر نمط حياة المريض الخاضع للعلاج الكيميائي ؟

3 إجابات
profile/نجوان-صلاح-الفقي
نجوان صلاح الفقي
صيدلي أكلينيكي اخصائي بدرجه فارم دي .
.
٢٣ يونيو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
يعمل العلاج السرطاني على تدمير الخلايا السليمه والضاره معا فالباتلي
 يتأثر المريض ويصبح اكثر عرضه للامراض والعدوى والمشاكل الصحيه
 ويحتاج العنايه المناسبه والاهتمام والبيئه الصحيه والاطعمه الصحيه
 والطازجه والعديد من العلاجات التي قد يحتاجها لتخفيف الالم  
والعلاج النفسي  والدعم من اجل التكيف والتحمل حتى تمر هذه 
الفتره بسلام ان شاء الله .وتتغير حياته كثيرا شفاهم الله وعافاهم .

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/لينا-داود
لينا داود
دكتور صيدلة
.
٢٣ يونيو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
تتأثر حياة المصاب الخاضع للكيماوي بصورة كبيرة خاصة عند فترة أخذ الجرعة ، فقد يعاني المصاب من التعب و الألم الشديدين خلال هذه الفترة مما يتطلب منه البقاء في راحة تامة ، كما يقد يعاني من التقيؤ ، الإمساك أو الإسهال ، سقوط الشعر بشكل كلي أو جزئي ، انخفاض المناعة ، ألم المعدة ، وغيرها ، على المصاب الالتزام بالأدوية المصابة بصورة تامة و عدم تعريض نفسه لأي مجهود أو روائح تحفز التقيؤ ، كما عليه تناول الأطعمة الخفيفة ، ومراقبة الأعراض لمراجعة الطبيب بصورة فورية ان لزم الأمر خاصة في حال ارتفاع حرارته.

profile/حنين-زيادة
حنين زيادة
ادارة صحية
.
٢٣ يونيو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
تتأثر حياة مريض السرطان وتتغير خلال فترة العلاج بسبب العلاج الكيميائي الذي يعمل على تغيرات في أجسادهم وبسرعة من خلال تدمير الخلايا التي تعمل على نزول المناعة مما يؤدي إلى تعب شديد وارهاق وصداع والم في أجسادهم وتعرضهم الى العدوى من اي شخص أو أي ميكروب.
كما تؤدي إلى آلام شديدة في المعدة وغثيان.
وتعمل على مشاكل في العظام وحساسية في الأسنان.
ويعمل العلاج الكيماوي على تدمير الخلايا السليمة سريعة الانقسام والتي  تعمل على تساقط شعرهم، ومشاكل في الجهاز الهضمي الذي يؤدي إلى حالة من الامساك أو الاسهال.
والذي يؤثر بشكل سلبي على نفسية المريض لهذا المريض بحاجة إلى عناية جسدية من خلال الاهتمام بغذائهم الصحي الذي يعمل على رفع مناعتهم.
والاهتمام بنفسية المريض وتحملهم بسبب العصبية الزائدة التي يمرون بها والعمل على خلق جو من الراحة والمساعدة على خروجهم من هذه المرحلة الصعبة مثل مساعدتهم على متابعة حياتهم اليومية من دراسة او عمل وممارسة الهوايات وممارسة الرياضة.
 وعدم عزلهم بسب هذا العلاج حتى لا يشعر أنه وحيدا بل يحتاج أصدقائه وأقرانه وأقربائه حتى يقدموا المزيد من الاهتمام والدعم بهذه المرحلة الصعبة. لان نصف العلاج أن تكون معنويات المريض مرتفعة.