كيف يؤثر انفصال الام والاب على اطفالهم في المدرسة؟

5 إجابات
profile/أحمد-النواجحة
أحمد النواجحة
أخصائي نفسي
.
٣١ مايو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
إن انفصال الأب والأم يؤثر بشكل سلبي على الأبناء في كل مجالات حياتهم وخاصة في المدرسة :
حيث يفتقر الأبناء إلى المتابعة في تحصيلهم الدراسات وبالتالي يتراجع مستوى التحصيل لديهم كما أنهم لا يشاركون في الأنشطة والحفلات المدرسية ويمكن أن يتسربوا من المدرسة وينعكس على علاقتهم بزملائهم التي تصبح محدود أو عدوانية .

profile/مراد-صيام
مراد صيام
مرشد نفسي
.
٢٤ مارس ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
من المعروف أن انفصال الام والاب عن بعضهما يؤثر تأثيرا سلبيا على حياة أبنائهم وخاصة في تحصيلهم العلمي  وذلك للأسباب التالية :
  1. عند انفصال الوالدين يفتقر الاطفال للمتابعة اليومية للدراسة .
  2. تراجع الطالب في المشاركة في الأنشطة الصفية والمدرسية.
  3. قد يحدث بعض المشاكل في سلوكيات الاطفال مثل التوتر  والعصبية والعدوانية .
  4. التسيب المدرسي .
  5. تراجع التحصيل العلمي لدى الأطفال .
  6. احساس الطفل بنقص الحنان من قبل والديه فيسبب له مشاكل نفسية تجعله يكره من حوله ومن ضمن هذه الأشياء المدرسة .

profile/أحمد-العبسي
أحمد العبسي
أخصائي نفسي ومرشد تربوي
.
٢٤ مارس ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
بالنسبة للأثار التي تحق بالطفل نتيجة الأنفصال بين الأم والب وخاصة على الجانب التعليمي فهي كالتالي///
  • أولاً قلة المتابعة اليومية للدروس أو عدم متابعتها نهائياً.
  • ضعف المشاركة من قبل الطالب في الأنشطة المدرسية .
  • التراجع في المستوى الدراسي.
  • عدم الرغبة في الذهاب إلى المدرسة .
  • وجود العديد من المشكلات السلوكية داخل المدرسة مثل العصبية والتوتر أو العدوانية أو العزلة عن الطالبة .

profile/هيلين-فايز
هيلين فايز
معلمة تعليم أساسي
.
٢٣ مارس ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
من الطبيعي في حال تم حدوث الانفصال بين الزوجين هذا يسبب ضغط نفسي شديد على الأطفال مما يسبب تدني في المستوي الدراسي 
وسوء حالتهم النفسية ودخولهم في حالة من التفكير 
لذلك يجب على الأب والأم عند قيامهم بأخذ خطوة الانفصال التمهيد لأطفالهم بهذه الخطوة بكل هدوء وتفهم 
وابعاد أطفالهم عن مشاكلهم الخاصة أنها تضر بنفسيتهم كثيراً 

profile/سهى-حداد
سهى حداد
معلمة مختصة في شؤون الاطفال
.
٢٣ مارس ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
تختلف ردو افعال الاطفال نحو انفصال الوالدين عن بعضهم بالتاثر النفسي فبعضهم قد يبقى صامتا وبعضهم يواصل البكاء المتكرر،وبعضهم يرفض الدخول الى الغرفة الصفية،فيما يطمئن طفل اخر حين يضم لعبته المفضلة التي احضرها من المنزل. وبعضهم قد يواجه صعوب في التركيز كون الاثر النفسي طاغي على حياته اليومية.
يجب على المعلمة اعطاء الاهتمام الزائد لتعويض الطفل ما قد يفقده في المنزل.