في البداية العمل التطوعي اصبح ظاهرة منتشرة في بلاد العالم اجمع لما له من تأثير إيجابي على صحة الفرد النفسية ويكمن تأثير الأعمال التطوعية على صحة الفرد النفسية من خلال
١-العمل التطوعي يساعد الفرد أن يقيم علاقات اجتماعية متعددة والإنسان كائن اجتماعي في طبعه لا يستطيع أن يعيش بمعزل عّن الأخرين وهذة أول إيجابية.
٢-العمل التطوعي يساعد الفرد على تحقيق ذاته واهدافه ويصبح له علاقات متعددة فوائد هذة العلاقات بأن الشخص قد يسهل عليه تحقيق ذاته بشكل اسرع وأكبر
٣-العمل التطوعي يجعل الشخص مدرك لكمية النعم المحيطة به وحوله وهذا يجعله يركز أكثر على إيجابيات حياته بعيداً عّن السلبيات التي فيها.
هذة كلها أمور إيجابية للعمل التطوعي بالإضافة إلى أن هذا التطوع يجعل الفرد منشغل في ذاته بشكل اكبر وانشغال الفرد في ذاته يعني أن يزيد وعيه من ذاته وتحقيقه لها وتقديره لها.