كيف يؤثر التباين الإقتصادي والإجتماعي للزوجين على وقوع العنف الأسري؟

5 إجابات
profile/ريم-احمد-فضل-الحسن
ريم احمد فضل الحسن
مرشده نفسيه
.
٢٥ يوليو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
  • بعض الأشخاص لا يتقبلون ان تكون الزوجة في مكانه اقتصادية او اجتماعية اعلى منه مما يولد له مشاعر النقص التي ينتج عنها اضطرابات نفسية ، فيلجأ الرجل لاستخدام العنف الاسري للتعويض عن مشاعر النقص التي لديه .
  • أيضا ضعف ثقة الفرد بنفسه ورؤيته لنفسه بصورة اقل من الطرف الاخر قد تؤدي الى لجوء الفرد للعنف الاسري ليثبت لنفسه انه اقوى ولديه إمكانيات لا يملكها الطرف الأخر .
  • اذا كان الرجل في مكانة اقتصادية او اجتماعية اعلى بكثير من الزوجة فقد يلجأ لاستحقارها او اهانتها او الاستهزاء بها .

profile/أحمد-النواجحة
أحمد النواجحة
أخصائي نفسي
.
٢٥ يونيو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
عندما يكون الزوجين يوجد بينهما تباين اقتصادي واجتماعي بشكل واضح وملموس من الممكن ان يؤدي ذلك إلى العنف الأسري وهذا يظهر من خلال الشعور بالنقص والدونية وعدم التكافؤ من الطرف الأقل في المستويين وقد يظهر هذا النقص من خلال اشكال العنف اللفظي وأحيانا الجسدي .

profile/ياسمين-العسكري
ياسمين العسكري
مدرسة لغة عربية
.
٠٨ مارس ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
التباين الاقتصادي: هو الفرق بين الزوجين من الناحية المادية والوضع الاقتصادي
التباين الاجتماعي: الفرق بين الزوجين من حيث المكانة الاجتماعية
فذلك يؤدي الى المشاكل يجعل أحد الطرفين:
  • يشعر بالنقص 
  • يسبب حالة من العزلة عند أحد الطرفين 
  • من خلال ملاحظتي مكانة زوجته سواء الاقتصلدية أو الاجتماعية ذلك يجعله يمارس السلطة عليها بشكل أكبر وقد يمارس العنف الأسري ضدها
  • عدم توافق في الأفكار بين الزوجين 
  • تكثر المشاكل والخلافات 

profile/أحمد-العبسي
أحمد العبسي
أخصائي نفسي ومرشد تربوي
.
٠٨ مارس ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
يمكن للتباين الإقتصادي  والإجتماعي أن يؤثر على العنف الإسري من خلال إمتلاك والغلبة في هذا التبين بين أحد الزوجين فمثلاُ التباين الإقتصادي يعني به عمل المرأة أو الرجل وسيطرة أحداهما فقط تلعب دور التسلط وغيره وقد يكون هناك توافق في موضوع العمل وبالتالي لن يكون هناك عنف أسري , وبالنسبة للجانب الإجتماعي وهو يتمثل في المكانة الإجتماعية لأحد الطرفين فيمكن أن يكون أحد مصادر العنف الأسري.

profile/أحمد-الحلو
أحمد الحلو
محاسب مالي
.
٠٧ مارس ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
التباين الاقتصادي ما يُقصد به هو اختلاف المراكز الوظيفية لكل من الزوجين حيث يحظى كل منهما على وظيفة تختلف عن الأخرى أو ربما عدم امتلاك أحدهما وظيفة والآخر يمتلك، ودور هذا الأمر في العنف يظهر من خلال السلوكيات التي يمارسها كل منهما اتجاه الأخر فقد يمارس صاحب المركز الوظيفي الأعلى سلوكيات وممارسات لا تنال رضا الطرف الآخر كمحاولة الاستعلاء وهذا بدوره يلعب دوراً في ظهور العنف الأسري.
أما التباين الاجتماعي يظهر هذا في المركز الاجتماعي والمكانة المجتمعية لأي منهما حيثُ الذي يحظى بدو هام في الأسرة وصاحب القرارات المصيرية والفاعلة قد تكون له اليد العليا الأمر الذي لا يتوافق مع النفس البشرية صاحبة الاستقلال والتي تفضل ممارسة الحرية وعدم الاستجابة للغير الأمر الذي بدوره يرفع من احتمالية اندلاع مشكلات العنف الأسري.