يجب التعامل مع القرآن الكريم على أنه دستور ومنهج حياة ارتضاه الله لنا وأرسله الينا بوساطة جبريل مع نبينا محمد عليه الصلاة والسلام لنطبق اوامره وننتهي عن نواهيه.
فمن أراد تعظيم القرآن فإن الله سرضيه تطبيق ما حاء فيه أكثر من أن نقرأه كثيرا ولا نلتفت لما جاء فيه، فهذا هو التعامل الذي يريدنا الله عز وجل أن نتعامله مع القرآن.
ثم كيف ننقل ما جاء فيه لنربيه ونغرسه في نفوس الأجيال اللاحقة.