تعرض نجيب محفوظ في حياته لكثير من المشاكل في صحته وذلك اثر تعرضه للطعن بالسكين من قبل شابين بسبب روايه اولاد حارتنا واتهامه بانه مرتد عن الدين، ورقد في المستشفى مده طويلة، وبعد فتره سقط على الأرض وهو يمشي في الشارع، مما ادى الى حدوث جرح غائر في رأسه و عانى في آخر سنوات عمره من نزيف مستمر وقرحة،وعانى ايضا من مشاكل في الرئتين كل هذا اثر في صحته وتوفي في مستشفى الشرطه في الجيزه في 29 اغسطس عام 2006