رونالدينيو لم يمت بل هو حيٌ يرزق, و ما زال على عهده كما هو, يلعب كرة القدم في الصالات و يمارس فنه.
إنتشر عنه منذ فترة طويلة بأنه مات في حادث سيارة كبير, و لكن كانت هذه مجرد فزلكة من الإعلام لكي يصنع حدثاً تُكسب منه الأموال, و لكن في وقتها كان روالدينيو فقط يلعب الكرة في أتليتكو مينيريو البرازيلي, و من الغريب أنه هو اللاعب الوحيد تقريباً التي إنتشرت عنه شائعة موته.