إن أكثر ما يؤثر بالطفل هو أخيه وأهل بيته وذلك لانهم يعيشون في مكان واحد وبالتالي من الطبيعي أن يؤثر كل منهما في الآخر فالأخ الكبير يكون قدوة للاخ الصغير فيقلده في حركاته وأقواله وأفعاله فعلى الاخ الكبير ان يكون قدوة حسنه لأخوانه فمن الممكن أن يقاد كل منهما الآخر في الصدق والكذب والأكل واللعب والدراسة والنوم والمزاح وغير ذلك الكثير.ولكن على الاهل مراقبة ابنائهم في جميع سلوكياتهم وتقويم الخطأ منها لعدم جعلها عادة سيئة يعتادون على فعلها .