لقد وفر الإسرائيليين الإضاءة الكاملة لمخيمي صبرا وشاتيلا أثناء تنفيذ هذه المجزرة المروعة من خلال إطلاق القنابل المضيئة والكشافات الكبيرة وغيرها من الأساليب.
يذكر أن الجيش الإسرائيلي كان على رأس الذين دخلوا مخيمي صبرا وشاتيلا إلى جانب كتائب من الحزب اللبناني وقاموا بمجزرة صبرا وشاتيلا المروعة في العام ألف وتسعمائة واثنين وثمانين.