تساهم مكمّلات الحديد في علاج فقر الدّم عن طريق:
- رفع نسبة مخزون الحديد بالدّم.
- تعويض خلايا الدّم الحمراء المفقودة والتالفة.
- تحفيز نخاع العظم على تصنيع خلايا دم حمراء جديدة.
- زيادة نسبة الأوكسجين المرتبط بهيموجلوبين الدّم الذي تحتاجه الأنسجة المختلفة بالجسم.
وعادة يتم اعطاء مكملات الحديد الغذائية في حال وجود فقر دم ناتج عن نقص الحديد بالجسم، و عند انخفاض مستوى مخزون الحديد تحت الحد الطبيعي 15-40، وتعاني بالأغلب من هذه المشكلة السيدات و الفتيات خلال فترة البلوغ أو الحمل، بحيث تشير غزارة الدّورة الشهريّة لوجود فقر دم ناتج عن نقص الحديد في أغلب الأحيان، و كذلك الحامل تعاني من فقر الدّم الناتج عن نقص الحديد و حمض الفوليك و ذلك لأن غذائها يجب أن يشمل جسمين.