الشاب الفلسطيني احمد دراغمة ،وهو الذي يبلغ من العمر 35 عام، وهو معيل لأسرة كبيرة،وكان يعمل سائق شاحنة،ولكنه اصيب في ظهره مما جعله يعمل كحارس في مخزن.
وفي شهر رمضان المبارك و في العشرين من شهر مايو، شيعت أهالي باقه الغربيه في فلسطين المحتله الشاب احمد مازن دراغمة، وهو الشاب الذي عرف بطيبه قلبه وحب الناس له ولم يكن علي قتال او على عداوة مع احد وتوفي بعد إصابته بعيار ناري امام منزله وهو عائد من المسجد ودفن في مسجد السراج.