يقول الله - تعالى - " وما كان الله ليعذبهم وأنتَ فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون " وكثيرة هي الآيات القرآنية التي تدعو على ملازمة الاستغفار كونه يلعب دوراً كبيراً في تحديد مصير كثير من العباد في الدنيا والآخرة فكيف لا وهو أحد أبواب الرزق.
فإن كنتَ تريد أن تعتاد على الاستغفار فبإمكانك اتباع التالي:
- كن على صلة دائمة بالله، فذلك يكون من خلال الصلاة، والصلاة أكتر الوسائل التي تمهد الطريق للتيسير في الدعاء والاستغفار والذكر.
- يتوفر حالياً في المكتبات المسبحة الإلكترونية والتي تتيح امكانية الإكثار من الذكر والاستغفار وتُلبس كالخاتم باليد وتقم بإحصاء عدد المرات التي استغفرتَ بها الله يومياً.
- قم بتثبيت أحد التطبيقات على هاتفك والتي تقوم بإرسال بعض الإشعارات الخاصة بالذكر والاستغفار.
- استحضار في ذهنك أن للاستغفار دور في مغفرة الذنوب وجلب الرزق والبركة ورضا من الله وغيرها من الثمرات، فهذا أشد حافز على ملازمة الذكر والاستغفار.