- الخجل والرهاب الإجتماعي تنتج عن إحساس خاطئ بأن الطرف الآخر يركز عليك وعلى أسلوب كلامك وحركاتك وأخطائك, لفإذا تيقنت أن هذا خطأ فربما تجري الأمور طبيعيا بلا خجل أو تكلف
- التدريب والتعود على مقابلة مزيد من الناس وحضور المناسبات
- سؤال النفس: لماذا لا يشعر الطرف الآخر بنفس الخجل؟
- استراتيجية الإسترخاء: اليوغا, التأمل, ممارسة الرياضة
- أحيانا يكون الخجل والرهاب ناتجتان عن نقص مادة السيروتونين, ويحتاج المريض لمثبطات استرداد السيروتونين الإنتقائي SSRI