- بالتأكيد أن الخوف والتردد في إرسال الطفل للمدرسة سيكون سيد الموقف
- الأطفال حسب أعمارهم وخاصة الصغار منهم يصعب جدا (بدون مراقبة) التزامهم بأية تعليمات, وبالتالي فإن من واجب الهيئة التدريسية تحمل أعباء إضافية لتعليمهم السلوك الصحي ومراقبتهم لغسل الأيدي وعدم لمس العين والأنف والفم والحد من اللعب العشوائي, وإبعاد أي طالب مشتبه بالإصابة بنزلات البرد (تعاون طبي مع المدارس), ولبس الكمامات بطريقة سليمة, ونظافة المدرسة
- كذلك هناك اقتراح للمدارس بإلغاء الفسح بين الحصص مع تخفيض عدد الحصص
- هناك شيء آخر مهم عند خروج الطلاب من المدرسة: التأكد من توجههم لبيوتهم وليس اللعب في الشوارع خارج المدرسة
- أعتقد أن تعليمات المنزل (رغم ضرورتها) لن تكون بذات الجدوى مقارنة لما يجب أن يكون في المدرسة