إن الوصول لمرحلة القدرة عى تدبر القرآن في التلاوة وأيضا الخشوع في الصلاة يتطلب مني أن أعظم ما أفعل حين أصلي أو أقرأ القرآن.
فانطلاقا من التعظيم للأمر الذي تقوم به تستغرق في قرارة نفسك ووجدانك وتذهب بعيدا في التمعن فيه فستجد نفسك فورا غارقا في الخشوع.
فعظم المعبود جل جلاله وعظم موقفك بين يديه وتحرر من الدنيا وقت الصلاة فستصل لمبتغاك في الخشوع.