للعود 5 أزواج من الأوتار أي 10 اوتار بالمجموع، كما يمكن إضافة زوج ليصبح مجموعها 12 اذا كان تصميم العود يسمح بذلك، حيث أن المسافة بين الأوتار تؤثر على الصوت الصادر منها.
و يعتبر العود من الآلات المستخدمة في الموسيقى العربية الشرقية، وقد اشتهر في عدة مناطق عربية و منها بغداد التي تتميز بإتقان حرفييها لصناعته حتى حظي العود العراقي بسمعة عالمية .
يحتوي العود على 10 أو 12 وتراً و تكون في 5 أو 6 مسارات و يتشابه تركيب العود مع آلة اللوت. آلة اللوت الأوروبي وآلة العود انحدرتا من أصل واحد واختلف كلٌ منهما تبعاً لعادات وتقاليد المجتمعات، ويعتقد أن أصل الآلتين هو آلة الباربات. ولكن يمكن التمييز بينهما بسهولة فآلة العود تمتاز بقلة النقوش الشبكية وصِغَر تقويرته ويقال ايضا بأن الجيثار له أصول مشتركة مع العود واللوت ويقال ايضا بأن أقدم عود سليم حتى الآن موجود في متحف الآلات الموسيقية في مدينة بروكسل في ببلجيكا .
العود هو آلة وترية كمثرية الشكل, أصل كلمة العود مشتق من اللغة العربية، حيث يعني العود في اللغة الخشب. أما عن عدد الأوتار فهي خمسة أوتار مزدوجة ويمكن إضافة وتر سادس إلى العود, ومن أشهر صناعه عاى مر التاريخ هو زرياب.
عند سماعك لصوت العود يدفعك الإعحاب إلى القيام بإكتشاف العود وتفقيده ،عندما سمعت العود قمت بمسكه وتفقيده ،وأثناء قيامي بذلك كان بتلك الآلة ٥ أوتار وهناك فتحة سادسة إن كان العازف يريد إضافته فيقوم بذلك .
العود هو الة وترية ذات صوت جميل وتختوي هلى ستة ازواج من الاوتار، ويعتقد أن أصل الة العود هو آلة الباربات، فالعود آلة رئيسية في التخت الشرقي، وهناك دول تزعم تفوقها بصناعة العود مثل العراق زذلك لوجود اكثر الحرفين لصنعها.