كم حياة يعيشها الانسان ؟

4 إجابات
profile/أحمد-الحلو
أحمد الحلو
محاسب مالي
.
١٣ يناير ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
يعيش الإنسان أكثر من حياة وكل واحدة تختلف عن الأخرى بالمدة الزمنية والأعمال والممارسات وحتى المحيط الذي يعيش فيه.
  • فمنذ أن يُولد الإنسان إلى ان يموت هنا يعيش الحياة الدنيا فيتزوّد بالأعمال والطاعات والقُربات إلى الله تعالى إلى أن يوافيه الأجل.
  • ثم ينزل إلى اول منازل الآخرة وهي القبر وكما تُسمّى بحياة البرزخ فيظل الإنسان على هذه الحالة إلى أن يُبعث، وفي هذه الحياة يكون قد قُصّت عليه حياته الأولى فيتم له الحساب إلى أن تقوم الساعة.
  • اما الحياة الأخيرة وهي التي تحدد مصير الإنسان إلى ابد الآبدين فإما جنة حياة بلا موت وإما نار خلود فلا موت والذي يحدد مصير الإنسان في هذه الحياة الآخرة هي الأعمال التي كان يفعلها في الدنيا.

profile/محمد-حامد-شقورة
محمد حامد شقورة
أستاذ لغة عربية
.
١٢ يناير ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
ياصديقي يعيش الإنسان حياة واحدة في هذه الدنيا قبل أن ينزل أول منزل من منازل الآخرة التي عرفها لنا نبينا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بحياة البرزخ أي القبر.
يتزود الإنسان في حياته الدنيا بالعمل الصالح الذي يقربه من الله عز وجل ويكون له عونا يوم لقائه عند محاسبة الخلائق في الآخرة.
ومن هنا أقول لك أن الإنسان يعيش حياته الدنيا وحياته البرزخية وحياته الخالدة في الآخرة.

profile/مراد-صيام
مراد صيام
مرشد نفسي
.
١٢ يناير ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
يمر الإنسان بأكثر من حياة أولها هي الحياة الدنيا و هي التي تبدأ منذ خلق الإنسان و تنتهي بموته أما الحياة الثانية فهي حياة البرزخ و هي التي يقضيها الإنسان في القبر و هي محطة متوسطة بين الحياة الدنيا و الاخرة أما الحياة الثالثة فهي الحياة الآخرة و فيها يكون الإنسان إما إلى الجنة و إما إلى النار 

profile/يوسف-المومني-1
يوسف المومني
إمام مسجد ومأذون شرعي
.
١٢ يناير ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
الانسان مخلوق له بداية وليس له نهاية

حيث يمر بحياة الدنيا التي فيها الروح وتبدأ من رحم أمه مرورا بالولادة وتسمى الحياة الدنيا قال تعالى:" فاقض ما انت قاض انما تقضي هذه الحياة الدنيا".
ثم حياة البرزخ وهي الحاجز بين الدارين الاولى والاخرة وتكون حياة زاخرة بالاحداث لانه بالموت يكون الانسان اما بحفرة من حفر النار او بروضه من روضات الجنان.

ثم الحياة الاخرة وتبدأ بيوم القيامه بعدها يكون الانسان الى ما لا نهاية في الجنة او الى ما لا نهاية بالنار وهذا مصداقا لما قلناه في بداية الجواب ان الانسان له بداية وليس له نهاية