سميّت سورة النحل بهذا الاسم نسبةً إلى حشرة النحل التي ذُكِرت في السورة، حيث تحدّثت عن فوائد هذه الحشرة، ومنافعها للناس، فهي تقدِّم الغذاء المفيد للجسم والذي يحتاج إليه الإنسان.
قد سميت سورة النحل أيضاً بسورة النِّعم وذلك بسبب ذِكرها للكثير من نِعَم الله تعالى على العِباد مثل المطر، والشمس، والقمر، ونعمة الزوجة والولد وغيرها.