-قال الله تعالي في قتل قابيل لاخاه هابيل : فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ الْخَاسِرِينَ
-ولقد اختلف العلماء في كيفية قتل قابيل لاخيه علا ثلاة أقوال:
1- أَنَّهُ رَمَاهُ بِالْحِجَارَةِ حَتَّى قَتَلَهُ .
2- جَاءَهُ وَهُوَ نَائِمٌ فَضَرَبَ رَأْسَهُ بِصَخْرَةٍ ،
3- رَضَخَ رَأْسَهُ بَيْنَ حَجَرَيْنِ
وقال ابن كثير في تفسيره: عن ناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم: {فطوعت له نفسه قتل أخيه} فطلبه ليقتله، فراغ الغلام منه في رؤوس الجبال، فأتاه يومًا من الأيام وهو يرعى غنمًا له، وهو نائم فرفع صخرة، فشدخ بها رأسه، فمات