تبعاً للمقود بالالتهاب سيختلف الأخصائي الأمثل الذي تحتاجين إليه، ولكن في حال كان المقصود بها الالتهابات المهبلية فيجب الاستعانة بالطبيب النسائي الذي سيوفر المعلومات والنصائح الكافية والشاملة لعلاج المُشكلة والتي تتضمن الأسليب التشخيصية الآتية:
- الفحص المهبلي من الداخل باستخدام المنظار.
- جمع العينات من عنق الرحم أو المهبل، لتأكد من نوع الالتهاب النهبلي المُصابة به.
- اختبار درجة الحموضة المهبلية عن طريق اختبار الورقة أو العصا التي تقيس درجة حموضة المهبل، فقد يُشير الارتفاع فيها لوجود عدوى بكتيرية أو فطرية مسببة للالتهابات .
لذلك يجب اللجوء للطبيب النسائي لإجراء هذه الاختبارات. أمّا في حالة الالتهابات الجلدية فيكون الخبير المعني هو طبيب الجلدية.