تعليم اللغات أصبح في وقتنا الحاضر بوابة الإنسان على العالم، ومن يتاح له أن يتعلم اللغات من صغره فسوف يكون محظوظاً في المستقبل إذا استطاع استغلال هذا العلم بالشيء النافع، ولكن بالإضافة إلى هذا فإنه لا يجب إهمال اللغة العربية عند دراسة اللغات الأخرى، بل يجب إيلاؤها الاهتمام الكامل الذي يؤهل الطفل ليكون متقناً تماماً لها.