إن قصة أصحاب الكهف وردت في القران الكريم في سورة الكهف .
و لم يحدد موقعها بل جاء وصف الكهف وصفا دقيقا،ولربما ينطبق هذا الوصف على أكثر من كهف تمت الإشارة إليه في أكثر من أربعين موضعا حول العالم
من خراسان شرقا حتى اسكندنافيا غربا مرورا بروما ،
ومن هضبة الأناضول شمالا حتى اليمن جنوبا لكن إشارات كثيرة تدل على كهف الرقيم جنوب شرق عمان بسبعة كيلومترات في قرية الرجيب.
وتم العثور فيه على ثمانية قبور
وجزء من جمجمة كلب وبعض المقتنيات التي تعود للعهد الروماني .
وفي معجم البلدان لياقوت الحموي
أنه أي الكهف بين عمورية ونيقيا في الأناضول أو في البلقاء من نواحي دمشق
ويرجح صاحب معجم البلدان أنه في البلقاء
وقد ذهب آخرون أنه في سفح قاسيون في دمشق في مغارة الكهف
لكن كهف الرقيم أكثرها قربا من الواقع.