قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف ) رواه البخاري ومسلم .
فمن رفضته الروح صعب أن تقبله النفس ولكن مع ذلك الإستخارة تجب في كل أمور المسلم صغرت أم كبرت وهنا القضية
تستلزم إعمال العقل والإستخارة
ليس مرة واحدة بل مرات عديدة وبأوقات متباعدة . وليس من الضرورة أن يرى المستخير رؤيا أو إشارة بل كونه إستخار مولاه تبرأ من حوله وقوته إلى حول الله وقوته فإن كان خيرا سهل الله لك أسبابه وإن كان غير ذلك صرفه الله عنك
والله يعلم وأنتم لا تعلمون .