الأفضل هو الإلتزام بالسنة النبوية المطهرة واتباع النبي صلوات الله وسلامه عليه في كل ما نقوم به من عباداتنا لأنه قدوتنا التي أمرنا الله باتباعها.
قال تعالى:{قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله}.
فصلي يا اخي ركعتين سنة صلاة العشاء ثم قم من الليل ما تشاء تكون قد وافقت السنة ونلت ثواب الاتباع والمتابعة والامتثال لأمر الله تعالى.