نعم لضعف السمع تأثير على التحصيل الدراسي بدرجات متفاوتة، بناء على درجة ضعف السمع. ولهذا التأثير جوانب عدة، فهي تعطل تلقي المعلومة بشكل مناسب، سواء في المدرسة أو في وسائل التعليم المسموعة والمرئية، كما يؤثر على اللغة والكلام، إضافة إلى التأثير النفسي، وضعف الارتباط بالوالدين والعائلة.
ولكن هنالك العديد من الشخصيات التاريخية المؤثرة التي تغلبت على مثل هذه المعوقات، أبرزها الأديب طه حسين، والموسيقار بيتهوفين وغيرهم.