عندما تكون الصورة فتنة فهي من المحرمات لأن النظر المحرم سهم من سهام إبليس وما أوصل لحرام حرام .
وهو إما عن جهل فيعذر بجهله.
وإما أن يكون متعمدا الفتنة كيدا وإفسادا
وهذا توعده القرآن الكريم بسوء العاقبة
قال تعالى : ( إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون ) سورة النور .
لكن بكل الأحوال لا يمكننا اعتبار ذلك العمل من الكبائر إنما هو من الذنوب التي تستوجب التوبة وتمحى بالاستغفار والتوبة النصوح بإذن الله.