إن طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة, والعلم هو كلما ينتفع الناس به, بدءاً من علوم الشريعة وحتى علوم الفضاء, وهو أمانة في حق من قدر عليه, ومن قصّر أو أهمل فإنما خان الأمانة التي كلّفه الله بها, وأضاع وقته فيم لا يفيد.
نعم إنه مسؤول عن إضاعة الوقت, لكن رحمة الله وسعت كل شيء, فإن تاب واستدرك فإن الله غفور رحيم.