تصبح الخطيبة لزوجة بعد كتب الكتاب على خطيبها، الذي يصبح بدوره زوجاً لها. وبالتالي يحق لها أن ترثه كزوجة كما حلل الله لها! وفي حال حدوث الطلاق بعد كتب الكتاب لكن دون حدوث الدخلة... يتم أخذ نصف المهر فقط من قِبل الزوجة وليس المهر كاملاً!
نعم تورثه وذلك لانه مكتوب كتابهما وهم الان حلال لبعضهم البعض وان من حقها الشرعي ورثته اما في حاله هو كان فقط كتابه كتاب بدون ان ياخذ قران او بالاحرى ما يسمى خطبه فانه لا يحق لها ان ثلاثه باي شكل من الاشكال وشكرا
بعد كتب الكتاب. أصبحت زوجته ليس خطيبته حتي لو كان الزواج علي الورق لذالك يحق لها أن ترث في زوجها فهي زوجته شرعاً وقانونا وله ايضا نفس الحق ان يرث في زوجته والله اعلم ربما يجب التأكد من المعلومه من احد المختصين في هذه المجال حتي تحصل على استفاده اكثر