فالتتعامل بأصلك انت لا بأصل هذه الشخصية فإن اذتك لا يتوجب عليك اعادة الكرة عليها، فالتتركها للأيام وسيأخذ الله لك حقك من دون ان تتنازل عن مبادئك لإيذائها او التشمت بها. لا تنسى ان الدنيا دوارة
اكيد لا لانه الغايه لا تبرر الوسيله وربنا ما حلل تلاقي الاساءه بمثلها بالعكس اصلا لازم تتعامل باخلاقك ودينك وهاد الشي ما بروح حقك لانه وربنا عز وجل ما بضيع الحقوق وكل ساق سيسقى بما سقى