نعم قد يستدعي ارتفاع مستويات هرمون "" البرولاكيتن "" أن يتم الفحص عن طريق الصور المقطعية للدماغ و الرأس و ذلك لأن من أسباب ارتفاعه وجود أورام سواء كانت حميدة أم خبيثة في الغدة النخامية ، بحيث تحدث تلك الأورام خللًا في تحفيز إفراز هذا الهرمون أو تكون منتجة له بطبيعتها ، و من الأسباب الأخرى :
** قد يرتفع نتيجةً لتناول دواء له هذا العرض الجانبي مثل : مضادات الذهان من الجيل الأول أو حبوب منع الحمل الهرمونية الفموية
** انخفاض مستويات هرمون الإستروجين كما في حالة فترة سن انقطاع الطمث