لا تطلب طاعة بمعصية ،
وإن إرضاء الزوج طاعة وفيها الثواب الكبير لإحصان الزوج لكن الوسيلة كانت خطأ لأسباب دينية واجتماعية .
قال تعالى :
( إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولا) سورة الإسراء ،
وقد أمرنا بغض البصر وهذا أمر مسلم به
أما العرف المجتمعي فينظر بعين الريبة للمرأة المتعلمة أمور العلاقة الزوجية
نتيجة جهل متراكم عبر العصور
وكانت هذه النتيجة القاسية
ليس لسوء نية بل لسوء التقدير .
أما وقد حصل الأمر فتكفي التوبة لله عن ذلك التجاوز على حدود الله والصبر على القادم فإن الله يقبل التوبة عن عباده ويجعل بعد عسر يسرا .