كم أن سيرة نبينا محمد عطرة ومليئة بالمواقف الجميلة الرائعة ، وكم أن أفعال نبينا الذي لا ينطق عن الهوى رزينة ومن وراءها حكمة فها هو يكفن بقميصه صحابيةٌ جليلة وهي فاطمة بنت أسد بنت هشام والتي كانت زوجة أبو طالب عم رسول الله_صلى الله عليه وسلم_والتي قد توفت في السنة الرابعة للهجرة وكانت هي من أواىل الذين أسلموا مع النبي وآمنوا بالله عزّ وجلّ.