السلطان الذي اوقف العمل بقانون قتل الاخوة والابناء هو السلطان أحمد الأول.
حيث قام بإلغاء قانون قتل الاخوة الابناء والذي كان يهدف لاعتلاء العرش في عهد السلطان محمد الفاتح، فقام السلطان أحمد الاول بوضع نظام جديد وهو معيار الأكبر والأرشد من أجل توريث السلطة في الدولة العثمانية، وهذا النظام البديل عمل على القضاء على ظاهرة قتل الاخوة والابناء وكذلك منع حالة عدم الاستقرار في الدولة نتيجة الخلافات التي كانت تنشب بين أفراد الاسرة الحاكمة.