الأب الأول للبشر هو أبونا آدم عليه السلام فكل بني البشر من ذرية آدم عليه السلام و يمكن إعتبار نوح عليه السلام الأب الثاني للبشر أو من باب التحديد نوح ومن حمل معه في السفينة حيث قال الله تبارك و تعالى ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ ۚ إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا شَكُورًا لأن الله قد أمات كل البشر إلا من كان مع نوح في السفينة