قبل الإسلام لم تكن قبيلة قريش موحدة وحتى بعد ظهور الإسلام استمر التنافس بين قبيلة ابي جهل وقبيلة بنى هاشم حيث اعتبر النبوة في بني هاشم سببا للتنافس ولكن بعد هجرة النبي صلى الله عليه وسلم واستتباب الامور وبدء خلافة أبي بكر رضى الله عنه آلت الامور الى توحد قريش حيث يفضل أن الخليفة منهم بغض النظر عن قبيلته