الصيام ركن من الأركان الخمسة لبناء الإسلام ولبيان فضله جاءت الآيات مُفَصِّلة هذا الفضل منها " شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ "
وحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مَنْ صام يومًا في سبيل الله باعد الله وجهه عن النار سبعين خريفًا» رواه الشّيخان.
هذا بالنسبة لصوم النافلة, فما بالك بصيام شهر وهو فريضة وتصومه احتسابا لوجه الله الكريم ؟ وفي الحديث الشريف, أن باباً من أبواب الجنة يُدعى الرّيان يدخل منه الصائمون, لا يدخل معهم أحد غيرهم, فهل بعد هذا الفضل من فضل .