قد يتمثل الاهمال بعدة جوانب
- عدم الالتزام بخطوات العملية التمريضية حسب ترتيبها الصحيح الذي يهدف إلى علاج المريض حسب خطة دقيقة و هي بالترتيب التالي التقييم ، التشخيص ، التخطيط ، التنفيذ ، التقييم لنجاح الخطة
- عدم كتابة الخطة التمريضية بالشروط المفروضة عليه مثل استخدام مصطلحات طبية في مرحلة التشخيص
- عدم وضع خطة علاجية مبدئية بناء على الأعراض و التشخيص من قبل الممرض في مرحلة التخطيط
- اهمال التواصل مع الطبيب و اعلامه بكل ما هو جديد عن الحالة الطبية
- عدم معرفة تفاصيل الحالة المرضية بشكل كامل من الأعراض و التاريخ المرضي و الأدوية في مرحلة التقييم
- عدم متابعة حالة المريض من حيث تناول الادوية و تحسن الحالة من عدمها و تحديثه على الخطة التمريضية في مرحلة التتفيذ
- عدم تحديث الخطة في المرحلة الاخيرة و هي تقييم نجاحها من عدمه
العملية التمريضية مهمة لانجاز العمل بشكل دقيق و منظم و يهدف الى الوصول الى نتائج في علاج المريض ضمن خطة توضح مهام الممرض و هو ما يسهل عليه انجاز مهامه بوقت سريع و عدم اهمال أي نقطة في الرعاية التمريضية
يجب على الممرض أن يتقن وضع الخطة التمريضية لأنها جزء أساسي من عمله و يحتاجها في كل مرحلة من مراحل التعامل مع المريض و حتى خروجه من المستشفى