ما هي مضاعفات الإصابة بالهيموفيليا؟

مضاعفات الإصابة بمرض " الهيموفيليا " هي :
* قد تنتج المضاعفات من نفس العلاج المستخدم في السيطرة على "" الهيموفيليا "" مثل : الأدوية المستخدمة مثل : عوامل التخثر ، مثل : أن يقوم جهاز المناعة بإنتاج بروتينات تعمل على تثبيط عوامل التخثر مما يسبب فشل العلاج .
** المضاعفات قد تنتج من حاجة المريض لعمليات نقل الدم بشكل مستمر مما يجعلهع عرضةً للعدوى المنقولة عن طريق الدم 
** النزيف الداخلي الذي يحدث في العضلات ، يسبب تورمًا في الساق 
** التهابات المفاصل المزمنة التي قد تسبب تلفها 

تتضمن الأعراض و المضاعفات المصاحبة للهيموفيليا ما يأتي :
*النزف الشديد عند التعرض لجروح أو عند إجراء عملية .
*النزف الشديد عند خلع السن أو إجراء عمل جراحي عند طبيب الأسنان .
*نزف الثة ، الفم ، و اللسان  الشديد عند تعرضهم لأي جرح .
*تورم العضلات و الشعور بألم عند لمسها .
*تورم المفاصل و تألمها .
*كثرة ظهور الكدمات .

كما يمكن أن يتعرض المصاب بالهيموفيليا إلى حدوث نزف دون وجود أي سبب لذلك .

من مضاعفات مرض الهيموفيليا ما يلي:

الهيموفيليا أو نزف الدم الوراثي له مضاعفات منها :

قد تشمل مضاعفات الهيموفيليا:

•نزيف داخلي عميق. قد يؤدي النزف الذي يحدث في العضلات العميقة إلى تضخم أطرافك. قد يضغط التورم على الأعصاب ويؤدي إلى تنميل أو ألم.
•الأضرار التي لحقت المفاصل. قد يؤدي النزيف الداخلي أيضًا إلى الضغط على مفاصلك ، مما يتسبب في ألم شديد. إذا تركت دون علاج ، فقد يؤدي النزيف الداخلي المتكرر إلى التهاب المفاصل أو تدمير المفصل.
•عدوى. الأشخاص الذين يعانون من الهيموفيليا هم أكثر عرضة لنقل الدم ، مما يزيد من خطر تلقي منتجات الدم الملوثة. أصبحت منتجات الدم أكثر أمانًا بعد منتصف الثمانينات بسبب فحص الدم المتبرع به من أجل التهاب الكبد وفيروس نقص المناعة البشرية.
رد فعل سلبي على علاج عامل التخثر. لدى بعض الأشخاص المصابين بالهيموفيليا ، يكون لجهاز المناعة رد فعل سلبي على عوامل التخثر المستخدمة لعلاج النزيف. عندما يحدث هذا ، يطور الجهاز المناعي بروتينات (تعرف باسم مثبطات) تعمل على تعطيل عوامل التخثر ، مما يجعل العلاج أقل فعالية.