من عجز عن الصوم لكبر سنه او من مرض لا يرجى شفائه فأنه يفطر ويأخذ بالرخصة التي منحه الله ايها بل لو كان الصيام يضره ويزيد في مرضه فإن الافطار واجب عليه وهو اثم ان صام او عاند في ذلك ن وفي مثل تلك الحالات وكان عقله معه يلزمه اطعام عن كل يو مسكين ولكل مسكين نصف صاع من طعام وهو يساوي تقريبا كيلو ونصف سواء كان من الارز او من الحنطة وما الى ذلك