ما هي علاجات طنين الأذن

 

علاج طنين الأذن يكون عن طريق علاج المسبب الرئيسي فيه
فمثلا اذا كان طنين الأذن بسبب اصابه الاذن بالعدوى او الالتهاب فيكون العلاج عن طريق أخذ العلاج الموصوف من قبل الطبيب و ازاله الشمع المتراكم في الاذن 
اذا كان  طنين الاذن يسبب ارتفاع ضغط الدم فيجب متابعه قراءه ضغط الدم وعلاجه
قد يكون طنين الأذن هو ناتج عن استخدام بعض انواع الادويه لذلك يجب ابلاغ الطبيب لتغيير نوع الدواء 
 يكون سبب طنين الاذن هو وجود امراض في الاوعيه الدمويه فيجب علاج مشكله الاوعيه الدمويه لعلاج طنين الأذن

قد يكون الطنين بسبب وجود اورام والعلاج هنا بازاله الورم جراحيا

ينبغي علاج المسبب الرئيسي لطنين الأذن، عندها يزول الطنين، فمثلاً إذا كان الطنين ناتجاً عن عدوى بكتيرية وتجمع أصماغ في الأذن فيكون العلاج بشفط المادة الصمغية عند الطبيب المختص، 

وإذا كان السبب هو وجود أورام فينبغي إجراء عملية جراحية لإزالتها ليزول الطنين.

وقد يكون السبب هو استخدام بعض الأدوية التي من مضاعفاتها حدوث طنين الأذن، فحينها يحتاج الطبيب إلى استبدال الدواء بنوع آخر.

وقد يلجأ الطبيب لسماعات الأذن للأشخاص الذين يعانون من فقدان السمع والطنين.
بالإضافة إلى وجود جلسات للعلاج الإدراكي تعلّم المريض كيف يتعايش مع طنين الأذن.
ويوجد أجهزة إخفاء وهي أجهزة صغيرة يتم إرتداؤها خلف الأذن تعطي أصواتاً تخفي الطنين.

يعد طنين الاذن من الامور المزعجة لدى الجميع و لكن يختلف علاج طنين الاذن على حسب السبب الذي يؤدي له . 
فهناك عدة اسباب لطنين الاذن منها : 
التهاب الاذن الوسطى ، التعرض للاصوات العالية ، قد يكون بسبب عرض حانبي لاحد الادوية ، ارتفاع الضغط ، ارتفاع السكر عن المستوى الطبيعي ، تجمع الشمع في الاذن . 

يمكن علاج طنين الاذن : 
اذا كان السبب تجمع الشمع يمكن تنظيف الاذن عند الطبيب او من الممكن استعمال قدرة الاذن لتذويل الشمع . 
اذا كان سبب طنين الاذن التهاب في الاذن الوسطى ينصح بزيارة الطبيب لوصف المضاد الحيوي المناسب لحالتك   
ينصح بالابتعاد عن الاصوات العالية 
ينصح بمراقبة نسب الضغط و السكر باستمرار

يعتمد علاج طنين الاذن على معرفة السبب الذي ادى الى ذلك اولا، اذ ان طنين الاذن بحد ذاته لا يعتبر مرضا بل يعتبر عرضا لمجموعة من الامراض والاضطرابات الصحية، فمثلا في الحالات التي يحدث بها طنين للاذن نتيجة لوجود التهاب او عوى بكتيرية فيها فان استخدان المضادات الحيوية تسهم في التخفيف من هذا الطنين، اما في الحالات التي يكون فيه الطنين نتيجة لانخفاض ضغط الدم او انخفاض سكر الدم فان علاج هذا الانخفاض يؤدي الى علاج الطنين تلقائيا

طنين الأذن هو أحد المشاكل التي قد يعاني منها الشخص والذي قد يظهر في كلتا الاذنين او في أحدهما والذي قد يصاحبه ضعف في السمع. حيث يشعر للشخص بصوت رنين،او فحيح، أو صفير او غمغمه او نقر في بعض الاحيان ويختلف الصوت بإختلاف السبب الذي أدى الى ظهوره.
وتتلخص طرق الوقاية والعلاج من طنين الاذن ب :
• تنظيف الاذن ومحاولة التخلص من الصمغ المتراكم داخلها حيث يعد تراكم الصمغ أحد اسباب الشعور بطنين الاذن.
• معالجة إلتهاب الأذن عن طريق الادوية المناسبة كالقطرات والمضادات الحيوية.
• اذا كان الطنين ناتج بسبب وجود تكيس او ورم في عظام الاذن فيجب اللجوء الى التدخل الجراحي.
• اذا كان المريض يعاني من ضعف السمع فيجب استخدام أحد الاجهزة المساعدة على السمع للتخلص من طنين الاذن.
• العلاج الادراكي لمساعدة المريض على التكيف مع طنين الاذن بالاضافة الى امكانية استخدام بعض الادوية كمضادات القلق والاكتئاب.
• في حال أصبح طنين الاذن مزعجا ولا يمكن تخفيفه بأحد العلاجات السابقة يمكن الاستعانة بالأجهزة الخافية للأصوات التي تعمل على إصدار نغمة او صوت محبب يطغى على صوت طنين الأذن.

- طنين (ضجيج) الأذن  هو صوت أشنه بالصفير أو الخربشة وهو شائع خاصة بين كبار السن أو المرضى الذين يعانون من أمراض مزمنة داخل الأذن أو خارجها
- علاجة يتطلب البحث عن أسبابه وهي كثيرة من الشمع للأورام للحساسية للضغط للسكري للغدة الدرقية لفقر الدم للضوضاء للتدخين للإكثار من شرب القهوة لمرض منيير Minier's  disease إلى تقدم العمر وضعف العصب
- في بعض الأحيان لا تجد سببا واحدا فهناك مجموعة من الخيارات
* الغلاج الإدراكي للتعايش مع الطنين
* سماعات الأذن إذا كان المريض ضعيف السمع أو فاقده
* التحفيز العصبي الصوتي
* ما يسمى بإعادة تدريب الطنين للتعود عليه مثل التعود على أصوات أجهزة  المنزل الكهربائية كالثلاجة والغسالة وغيرها
* زراعة القوقعة في بعض الحالات
* استشارة طبيب الأسنان للكشف على المفصل الصدغي الفكي Temporomandibular  Joint 
* بعض الأدوية مثل مضادات الكآبة والتوتر
* تجربة المكملات الغذائية: الجنكة بيلوبا, الزنك والمغنيسيوم
* الوخز بالإبر أو التنويم المغناطيسي

لعلاج طنين الأذن فلا بُدّ أولاً من علاج المُسبّب المؤدّي إليه بما في ذلك (علاج الالتهاب، أو إزالة صمغ الأذن، أو تغيير الأدوية التي يُمكن أن تسبّب الطنين كأثر جانبيّ، أو غير ذلك).. حيثُ لا يمكن للأدوية علاج الطنين بحدّ ذاته، وإنّما يتم ذلك بعلاج المُسبّب كما أسلفت الذكر.. 
ولكن تجدر الإشارة إلى أنّه في بعض الحالات قد تساعد بعض الأدوية في تقليل شدة طنين الأذن. وهذه الأدوية تتضمّن:
1. مضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات ، مثل أميتريبتيلين ونورتريبتيلين ، والتي تستخدم بشكل عام لعلاج طنين الأذن الشديد فقط ، حيث يمكن أن تسبب آثارًا جانبية مزعجة ، بما في ذلك جفاف الفم ، وعدم وضوح الرؤية ، والإمساك ومشاكل القلب.
2. دواء ألبرازولام الذي قد يساعد على تقليل أعراض طنين الأذن، ولكن يمكن أن تشمل الآثار الجانبية له النعاس والغثيان.
 

يعالج طنين الاذن بأساليب عديدة بناء على السبب المؤدي اليه كالآتي:
 • أن كان السبب هو تراكم الصمغ فإن العلاج يكون بغسل الأذن عند الطبيب بالشفط او بالماء الساخن
 • ان كان السبب التهابيا فيكون العلاج بقطرة اذن تحتوي على الهيدروكورتيزون بالإضافة الى مضاد حيوي
 • ان كان السبب وجود ورم او كيس في الأذن فالعلاج يكون جراحيا
 
 هناك أيضا أدوية تساعد في علاج طنين الأذن، منها الادوية المضادة للقلق.